البارحه شفتهـا ويازينهـا يوم شفتهـا والله مـادريت و ايش اللـي جرالـي
تمنيت وقتهـا انـي بوستها و ضميتهـا مدري ليـه هـذا الاحسـاس جالـي
وهي يوم شافتنـي ارتبكت حسيتهـا كانت ترجف وأنـا الله العـالم بحالـي
يوم شافتني من ربكتها نست شنطتهـا و اربكتني و من ربكتـي طاح جوالـي
وقتها انحرجت وحسيت اني أحرجتهـا و قلـت لازم أبعـد وأروح في حالـي
مشيت وانا كنت ناوي أبعد عنهــا عشان ما أبي أنحـرج ولا تحرجنــي
ولقيت نفسي أروح و أقرب منهــا فيه شي فيهـا يسحبني ويجذبنــي
فيه شي غريب أو ساحرتني أظنهــا يكفي لون عيونها يموتني و يقتلنــي